اللسان وشاعر المليون أنيق سراويل
كانت تخاف نيك الطيز لأول مة فهي لم تجرب ان تتناك فيها من قبل إلا أن عشيقها الشاب الذي يصغرها بأعوام أصر عليها ان تجرب ذلك و انها ستستمتع. فهي قد تعرفت عليه في العمل فاعجبت بوسامته و أهلمت زوجها الذي أهملها و أنتبه لعمله فقط و ذهبت معه إلى بيته و هناك تعرت بالكامل و قفشها و تحسس مفاتنها بزازها الرشيقة و كسها الألشقر المنتوف و طيازها المبرومة. أمتعها في أول لقاء بأن امتع كسها المحروم من النيك بان دفق فيه كثير من المني إلا انه في المرة الثانية اشتهى طيزها و أحب أن يذوقها فحبيبها نياك أطياز بالمقام الأول. كما نشاهد فلقست باستسلام و خضوع و بعد أن أوسع حبيبها خرق طيزها الضيق و تألمت هي قليلاً ولته طيزها و فتحت ما بين فلقتيها وراح حبيبها يسدد زبه المنتصب ليبدأ نيك الطيز لأول مرة مع حبيبته الشقراء فادخل الرأس فتألمت: آ آآآآه… ثم دفع الرأس فزاغت ..ثم دفعها فشهقت: ﻵ آووووه..ثم سحبها و دفعها وراح ينيكها من طيزها و يوسعها وهي: آه آه آه آه أه … تتألم و تدعك كسها و هو ينيكها من دبرها فأنزلت مياهاا من كسها و استمتع هو بقوة: هات هات هات ﻵ آآآآآآه..ﻵ آآآآآآآآآآ ه وصرخت تنتشي من طيزها و كسها في وقت واحد…ثم راحت تمصه و ترضعه في الجولة الثانية فطال الزب و كبر و راحت تأكله: يلا بقا..هات في بقي..هات عاوزاهم جوا بقي…يلا …وراحت تدلكه وهو ينطر حليبه بفمها وهو يزمجر…